كيف حالك للشاعر المبدع عماد إسماعيل
* * كَيْفَ حَالُك * *
هَاتِفِيّا سَأَلْت عَنِّي ؟ !
يَا سَعْدِيّ
عَزِيزِي كَيْفَ حَالُك . . .. . ؟ !
أَجَبْت بتنهيدة طويلة
أَنَا
أنا بَعْدَك لَيْل حاااااالك
أتذكرك فِي كُلِّ أَحْوَالُك
وَأَجْمَع وَجْهِك مِنْ كُلِّ أشباااااهك
وَأَصَابَنِي الْكِبْر
وَمَازِلْت أَقِفْ عَلَى أعتابك
أتسألي عَنْ حَالِ ؟ ! لَيْت . . . .
لَيْت حَالِ مِن حَالُك
الْوَانِي أطيافك
وشتائي وخريفي فصولي الْأَرْبَعَة أجواءك
بِعَصَاك مِن يعصاك سَاحِرَةٌ أَنْت بأشياءك
جَمِيلَة رَغِم الْكِبْر
مَا فَعَلَ بِك الدَّهْرَ مَا بِى قد فَعَل ؟ !
يااااااشبابك !
مَا أَرْوَع روعاتك
تُشْرِقَ الشَّمْسُ بإشراقك
وَالنَّسِيم باشاراتك
رِفْقًا فَأنا وقلبي رَهَن أحداقك
عماااا . . . د
تعليقات
إرسال تعليق